تحظى طاقة الرياح البحرية في فرنسا باهتمام حكومي متزايد، بوصفها إحدى ركائز إستراتيجية تحول الطاقة في البلاد، تحقيقًا لأهداف الحياد الكربوني بحلول عام 2050.
وأوضح وزير الاقتصاد برونو لو مير أنّ تحوُّل الطاقة في بلاده سيعتمد على ركائز الطاقة النووية والطاقة المتجددة وترشيد استهلاك الطاقة، مع تفضيل الصناعة الفرنسية.وأكد الوزير أن توسيع نطاق الطاقة المتجددة يُعدّ بمثابة فرصة صناعية رائعة لفرنسا .